نصائح ذهبية
للمعلم
(كيف تتعامل مع تلاميذك)
- لا تنغمس في موضوع الدرس بحيث تنسى أنك تدرس بشراً ، ولذلك فإننا ننصح المعلم بأن يجعل الفواصل المنشطة تتخلل درسه لأن الدرس الذي يسير على وتيرة واحدة درس ثقيل على النفس ، مما يؤثر سلبياً على انتباه الطلبة .
- يجب على المعلم إشاعة روح المحبة والمودة والألفة والوئام بينه وبين الطلبة ، وهذا من شأنه إزالة التوتر والخوف العصبي والمحبة أساس النجاح والتوفيق في أي عمل .
- وزع الطلبة على الصف حسب أطوالهم ، وليكون القصير في الأمام والطويل في الخلف ؛ حتى لا يعيقوا رؤية الآخرين للسبورة وتحصل فوضى أنت في غنى عنها ، أما الطلبة الطوال الذين يشتكون من نقص في السمع أو البصر ، فضعهم في الجوانب في الصفوف الأولى .
- هناك طلاب يعانون من قصر في النظر أو السمع نبه أوليائهم لذلك واجعل مكانا مناسبا لهم
- هناك طلاب يتلعثمون لمرض في ألسنتهم لا تتغاضى عن ضحك بعض زملائهم عليهم ووجههم على انفراد
- كن غالباً في مكان مناسب بحيث يراك جميع الطلبة ، وبحيث تستطيع أن ترى وتسمع كلما يحدث في الصف .
- استخدم أسلوب " سوف نسأل بعد قليل " ذلك سيجعل الطلبة أكثر انتباهاً .
- لا تقبل الجواب إلا من الطالب المسؤول فقط ؛ حتى يتعود الطلبة النظام .
- نقل نظرك بين الطلبة حتى يشعر كل طالب بأنه موضع اهتمامك وعطفك وعنايتك ورعايتك ومراقبتك ،
- لا تترك فترة فراغ أو فترة صمت طويلة تكون مرتعاً خصباً للشغب وإثارة الفوضى ، فإن التلميذ إذا لم تشغله شغلك ، لذا يجب أن ينشغل التلاميذ بعمل مستمر طوال الحصة ؛ بإعطائهم المهمات الإضافية ، أو الأعمال التي تتناسب وقدراتهم العقلية والعلمية
- يجب أن تكون رحب الصدر متسامحاً فلا تنزعج لأقل هفوة ، ولا تدقق على الأمور التافهة والبسيطة والصغيرة ، خصوصاً تلك التي تحصل من الطلبة لأول مرة ، إلا إذا مست الآخرين ، فقد تتسبب معالجة الخطأ في فوضى أكثر من تلك التي تنشأ من الخطأ ذاته
- لا توجه اللوم للصف بأكمله حتى لا يخلق تجاهك كرهاً من الجميع
- لا تقل يا ولد تعال بل قل يا فلان تعال باسمه وربما لو تجعل له كنية يختارها أو تختارها وبموافقة منه يكن ذلك سببا لتقديره لنفسه
- أيها المعلم-لا تشتم تلميذا مهما كان السبب أو تلعنه
- أيها المعلم لا تنه تلاميذك عن خلق وتأتي مثله
-من المفيد لو قام المعلم بعمل استبيان عن الصعوبات التي تواجههم في مادته
-يستحسن أن يبصر المعلم التلاميذ ويوجههم إلى طريقة المراجعة بالمنزل
- قبل الحصة يجب أن يكون لديك تصور لما ستقوم به في الفصل
- اشرح الدرس بأبسط الطرق الممكنة حسب قدرات الطلبة ومادة تخصصك وزمن الحصة"الفترة"
- لا تتبع طريقة واحدة في العرض ، بل نوع من طرق العرض لإبعاد الرتابة والسأم والملل من نفوس الطلبة .
- كل طالب يخرج من مدرسة يكون هناك معلم محدد يبقى تأثيره على نفسه ويذكره فكن ذلك المعلم .
-على المعلم أن يعلم بأن الفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية وأنها سنة من سنن الله تعالى في خلقه
-يستحسن أن يعطي الأستاذ للتلاميذ واجبات لتأديتها في المنزل ولو مرة أو مرتين في الأسبوع ولا تجعل ذلك يوميا مع مراعاة تصحيح الواجبات
- لا تكن جامدا ولا كثير الدعابة .
-رُب كلمة منك أو توجيه أو نصيحة لا تحسب لها حساباً ينفع الله بها
-ولا معنى للتعليم بدون تربية فلا تركز كل جهد ك على المنهج وتغفل جانب التربية .
-هناك بعض الظروف والمشاكل التي تواجه بعض الطلاب فحاول أن تراعي ذلك .
-عود طلابك على تطبيق ولو بعض ما تعلموه
-عود طلابك على النقاش والحوار
-إن من أسوا ما يمكن أن يتصف به الأستاذ في تعامله مع تلاميذه:التمييز بينهم
-نوع في أسلوب شرحك
-يجب أن يكون هناك تناسب بين الذنب والعقوبة
-لا تطرد الطلبة خارج الصف ، لأن ذلك دليل على عجزك عن حل المشكلة
-اكتشف ميول ومواهب طلابك
- من يجد في نفسه أو رأيت فيه الإمكانية فمكنه من القيام بالشرح ولو لمرات قليلة بعد أن توضح له الطريقة التي يسير عليها مع وجودك في مؤخرة الفصل
-يوصي المعلمُ تلاميذَه باستمرار بما يلي :
ا-أن يراجعوا دروسهم أولاً بأول من أول يوم دارسي.
ب-أنَّ تغيب الواحد منهم عن المدرسة ولو ليوم واحد سيؤخر تحصيله الدراسي.
ج-أن ينـتبهوا لشرح المعلم جيداً أثناء الدرس.
د-أن لا يخجل أحدهم من السؤال عن أية معلومة لم يستوعبها أو يفهمها.
هـ-أنه لا يجوز أن يجعلوا للقلق والخوف طريقاً إلى أنفسهم أبدا:"ومن يتوكل على الله فهو حسبه"
وأنهم إذا فعلوا ذلك فسيكون النجاح حليفَهم بإذن الله تعالى.
-لا تجعل طالبا يقول : لم يجعلني الأستاذ أكتب على السبورة او اناقش بحرية وأعبر عن رأيى
-من الظلم أن تأتي لطلابك بأسئلة شهرية أو نهائية لم يتعودون أو يرون أسئلة مثلها أو على طريقتها طوال الفصل الدراسى.
-اعلم أن علاقة الأستاذ بالتلاميذ يجب أن تكون علاقة حب من جهة (عن طريق المعاملة الطيبة) وعلاقة هيبة من جهة أخرى (عن طريق الحزم والجد والشخصية القوية) و لا تكن لينا فتُعصر, ولا يابسا فتُكسر .
-لا بأس مع نهاية كل أسبوعين أن تكتب ثناء وتشجيع للطلاب الجيدين والذين تشعر أنهن يجتهدون ويتحسن مستواهم تشكرهم وتشكر أولياء أمورهم ولن يكلفك ذلك أكثر من ورقة تجعل الشكر في نصفيها وتترك اسم الطالب فارغ وتصور الورقة بعدد الطلاب حتى لو كان بعضهم لا يستحقها كثيرا فإن مردود ذلك إيجابي جداً
-يستطيع المعلم الناجح أن يضبط ويجذب ويكسب طلابه بدون الضرب
-هناك مرحلة تغيرات جسمية ونفسية يمر بها الطالب على المعلم أن يراعي ذلك .
- خبرنا رسول الله-عليه السلام -:"لأن نخطئ في العفو خير لنا عند الله من أن نخطئ في العقوبة" أو كما قال رسول الله- عليه السلام
- عامل التلميذ بصفته أحد أبنائك واحترمه يبادلك الاحترام بإذن الله
- جميل أن يبدأ المعلم درسه بتلاوة أحد الطلبة لسورة قصيرة يعطر بها بداية حصته حتى لو كان مدرساً لمادة علمية سيكون لذلك مردود تربوي طيب .
-قدّر أي جهد يقوم به الطالب ولا تحتقره ولا تستهزئ به.ولا بأس أن تمدحه بين الحين والآخر في الوقت والظرف المناسبين مدحا يشجعه ولا يفسده
- مهم أن يطرح المعلم على التلاميذ في بداية كل درس أسئلة متعلقة بالدرس الماضي وأن يثر انتباه الطلاب فى بداية الحصة بمقدمة شيقة "حسب رمتطلبات الدرس وخبرات الطالب الحياتية"
- أعدَّ درسَك إعدادا جيدا سلساً
-مهم التعاون بين الزملاء فى كل ما يخص العملية التعليمية " تخطيط – استراتيجيات – تقويم " ليس عيباً أن تستعين بخبرة زملائك وليكن بعض نقاشكم في فلك الخبرات
- يربي المعلم تلميذَه على احترام التعليم والمعلمين وعلى أن ذلك عبادة من العبادات
- يجب أن يعلم الأستاذ طلابه أن الهدف من التدريس ليس تحقيق التلميذ لأعلى الدرجات وتفوقه الدراسي فحسب ولكن الهدف يجب أن يكون أبعد من ذلك:أَلاَ وهو بناء شخصية متكاملة
- أن يتذكر أنه يسير على طريق الأنبياء والمرسلين,الذين كانوا جميعا معلِّمين:" إنما بعثت معلما"كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
-رؤية ورسالة المدرسة تهدف الى بناء مواطن صالح قادر على مواجهة الحياه وتحقيقها من خلالك أنت المعلم "وريث الأنبياء" المدرسة المعاصرة ليست مجرد مؤسسة لتربية الطلاب وتعليمهم، ولكنها في واقع الأمر مركز إشعاع ثقافي حضاري، يتعاون مع مراكز مشابهة في مدارس أخرى لنشر كل ما يفيد المجتمع، والعمل على إشاعته بين كافة أفراد المجتمع في دائرة المدرسة
وسائل تفعيل دور المعلم في المجتمع:
ومن ما يجعل دور المعلم فاعلا في المجتمع ومن المناشط التي يمكن أن يسهم فيها المعلم لخدمة المجتمع المحلي ما يلي:
* تنظيم مسابقات حفظ القرآن الكريم بين أبناء الحي.
* تنظيم المسابقات الثقافية والفنية والرياضية التي لا تتقيد بأعمار أو قواعد وإنما كون الهدف منها ربط أبناء الحي ، وتوثيق عرى المحبة والترابط بينهم.
* استضافة بعض الحاضرين لإقامة ندوات متنوعة تفيد المجتمع المحيط بالمدرسة.
* مساعدة الجهات الصحية في التوعية بالتطعيمات وببرامج الرعاية الصحية الأولية.
* تنظيم نشاطات لخدمة الحي مثل تشجير الشوارع أو إصلاح بعض الطرق أو تجهيز المساحات الخالية لممارسة الأنشطة الرياضية المفيدة للشباب.
* المعلم هو الدعامة الاساسية والسند لهذا المجتمع ولغة العلم والفكر وهو ضوء يقود المستقبل لينير العقول).
* مقابلة الأهالي في المجتمع لمناقشة مشكلات المدرسة معهم.
* عقد المؤتمرات و الاجتماعات مع الآباء لتعريفهم بعمل المدرسة و عرض مشكلات أبنائهم عليهم.
* زيارة بيوت التلاميذ و تشجيع الآباء إذا على زيارة المدرسة.
* إرسال خطابات للآباء إذا وجدت ضرورة لذلك.
* توضيح سياسة المدرسة ووسائل تنفيذها.
* الاشتراك في أنواع النشاط المختلفة في المجتمع المحلي بالإضافة إلىاشتراكهم في النشاط المدرسي.
* الإشراف على بعض الجماعات الترويحية في المجتمع المحلي إذا وجد أن إشرافهم ضروري و مرغوب فيه.
* المساهمة في تحسين العمل في جماعات الآباء و المعلمين.
* الاشتراك في مسح و دراسة المجتمع المحلي مع من يعنيهم الأمر.
* تقويم نتائج العمل بالمدرسة في ضوء تحقيقها لحاجات و رغبات المجتمع المحلي.
* المساهمة بجهودهم في ألوان النشاط التي تساعد على مد خدمات المدرسة للمجتمع.
* محاولة فهم البيئة الخارجية التي يعيش فيها التلاميذ و التعرف على ميولهم و قدراتهم و العمل على تقدمهم و نموهم.
ايضا على المعلم الاسهام ولو بقليل في ما يلي:مع المدير
* تعريف الآباء ببرامج المدرسة و أوجه نشاطها.
* تزويد الصحف المحلية ببرامج المدرسة و ما تقوم به من نشاط لخدمة المجتمع المحلي.
* مقابلة الآباء و غيرهم من الأهالي الراغبين في مناقشة بعض المسائل التربوية.
* تنظيم مكتبة يستفيد منها التلاميذ و الآباء و الأهالي بوجه عام.
* تكوين لجنة من المدرسين للإشراف على برنامج العلاقات العامة.
* المساعدة في تكوين جماعات الآباء و المعلمين و العمل معهم.
* العمل على إصدار صحيفة للمدرسة تعبر عن أغراض المدرسة و برامجها.
* مساعدة المدرسين الجدد و غيرهم من أعضاء هيئة المدرسة في التعرف على شؤون المدرسة و شؤون المجتمع المحلي.
* الإشراف على استخدام المجتمع المحلي لصالة الألعاب بالمدرسة و لصالة الاجتماع بها و لورشها و ملاعبها.
* الاشتراك في برامج مسح المجتمع المحلي.
* توضيح عمل المدرسة للأهالي في المجتمع المحلي بالكلام و الكتابة.
* إعداد المعارض مع أعضاء هيئة التدريس.
* تشجيع الآباء على زيارة المدرسة بدعوات عامة أو خاصة للتعرف على كافة نواحي النشاط فيها.
* كتابة التقارير عن عمل المدرسة و عرضه على مراقب التعليم و على مدرسي مدرسته و الأهالي في المجتمع المحلي.
* الإشراف على المباني و الملاعب المدرسية و معاينة صلاحيتها لبرامج العلاقات العامة.
* الإلمام بحاجات المدرسين و تعريف مراقب التعليم و المدرسين و الأهالي بهذه الحاجات.
* العمل مع المجالس و الهيئات المحلية إذا وجد ضرورة لذلك.
- لا تنغمس في موضوع الدرس بحيث تنسى أنك تدرس بشراً ، ولذلك فإننا ننصح المعلم بأن يجعل الفواصل المنشطة تتخلل درسه لأن الدرس الذي يسير على وتيرة واحدة درس ثقيل على النفس ، مما يؤثر سلبياً على انتباه الطلبة .
- يجب على المعلم إشاعة روح المحبة والمودة والألفة والوئام بينه وبين الطلبة ، وهذا من شأنه إزالة التوتر والخوف العصبي والمحبة أساس النجاح والتوفيق في أي عمل .
- وزع الطلبة على الصف حسب أطوالهم ، وليكون القصير في الأمام والطويل في الخلف ؛ حتى لا يعيقوا رؤية الآخرين للسبورة وتحصل فوضى أنت في غنى عنها ، أما الطلبة الطوال الذين يشتكون من نقص في السمع أو البصر ، فضعهم في الجوانب في الصفوف الأولى .
- هناك طلاب يعانون من قصر في النظر أو السمع نبه أوليائهم لذلك واجعل مكانا مناسبا لهم
- هناك طلاب يتلعثمون لمرض في ألسنتهم لا تتغاضى عن ضحك بعض زملائهم عليهم ووجههم على انفراد
- كن غالباً في مكان مناسب بحيث يراك جميع الطلبة ، وبحيث تستطيع أن ترى وتسمع كلما يحدث في الصف .
- استخدم أسلوب " سوف نسأل بعد قليل " ذلك سيجعل الطلبة أكثر انتباهاً .
- لا تقبل الجواب إلا من الطالب المسؤول فقط ؛ حتى يتعود الطلبة النظام .
- نقل نظرك بين الطلبة حتى يشعر كل طالب بأنه موضع اهتمامك وعطفك وعنايتك ورعايتك ومراقبتك ،
- لا تترك فترة فراغ أو فترة صمت طويلة تكون مرتعاً خصباً للشغب وإثارة الفوضى ، فإن التلميذ إذا لم تشغله شغلك ، لذا يجب أن ينشغل التلاميذ بعمل مستمر طوال الحصة ؛ بإعطائهم المهمات الإضافية ، أو الأعمال التي تتناسب وقدراتهم العقلية والعلمية
- يجب أن تكون رحب الصدر متسامحاً فلا تنزعج لأقل هفوة ، ولا تدقق على الأمور التافهة والبسيطة والصغيرة ، خصوصاً تلك التي تحصل من الطلبة لأول مرة ، إلا إذا مست الآخرين ، فقد تتسبب معالجة الخطأ في فوضى أكثر من تلك التي تنشأ من الخطأ ذاته
- لا توجه اللوم للصف بأكمله حتى لا يخلق تجاهك كرهاً من الجميع
- لا تقل يا ولد تعال بل قل يا فلان تعال باسمه وربما لو تجعل له كنية يختارها أو تختارها وبموافقة منه يكن ذلك سببا لتقديره لنفسه
- أيها المعلم-لا تشتم تلميذا مهما كان السبب أو تلعنه
- أيها المعلم لا تنه تلاميذك عن خلق وتأتي مثله
-من المفيد لو قام المعلم بعمل استبيان عن الصعوبات التي تواجههم في مادته
-يستحسن أن يبصر المعلم التلاميذ ويوجههم إلى طريقة المراجعة بالمنزل
- قبل الحصة يجب أن يكون لديك تصور لما ستقوم به في الفصل
- اشرح الدرس بأبسط الطرق الممكنة حسب قدرات الطلبة ومادة تخصصك وزمن الحصة"الفترة"
- لا تتبع طريقة واحدة في العرض ، بل نوع من طرق العرض لإبعاد الرتابة والسأم والملل من نفوس الطلبة .
- كل طالب يخرج من مدرسة يكون هناك معلم محدد يبقى تأثيره على نفسه ويذكره فكن ذلك المعلم .
-على المعلم أن يعلم بأن الفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية وأنها سنة من سنن الله تعالى في خلقه
-يستحسن أن يعطي الأستاذ للتلاميذ واجبات لتأديتها في المنزل ولو مرة أو مرتين في الأسبوع ولا تجعل ذلك يوميا مع مراعاة تصحيح الواجبات
- لا تكن جامدا ولا كثير الدعابة .
-رُب كلمة منك أو توجيه أو نصيحة لا تحسب لها حساباً ينفع الله بها
-ولا معنى للتعليم بدون تربية فلا تركز كل جهد ك على المنهج وتغفل جانب التربية .
-هناك بعض الظروف والمشاكل التي تواجه بعض الطلاب فحاول أن تراعي ذلك .
-عود طلابك على تطبيق ولو بعض ما تعلموه
-عود طلابك على النقاش والحوار
-إن من أسوا ما يمكن أن يتصف به الأستاذ في تعامله مع تلاميذه:التمييز بينهم
-نوع في أسلوب شرحك
-يجب أن يكون هناك تناسب بين الذنب والعقوبة
-لا تطرد الطلبة خارج الصف ، لأن ذلك دليل على عجزك عن حل المشكلة
-اكتشف ميول ومواهب طلابك
- من يجد في نفسه أو رأيت فيه الإمكانية فمكنه من القيام بالشرح ولو لمرات قليلة بعد أن توضح له الطريقة التي يسير عليها مع وجودك في مؤخرة الفصل
-يوصي المعلمُ تلاميذَه باستمرار بما يلي :
ا-أن يراجعوا دروسهم أولاً بأول من أول يوم دارسي.
ب-أنَّ تغيب الواحد منهم عن المدرسة ولو ليوم واحد سيؤخر تحصيله الدراسي.
ج-أن ينـتبهوا لشرح المعلم جيداً أثناء الدرس.
د-أن لا يخجل أحدهم من السؤال عن أية معلومة لم يستوعبها أو يفهمها.
هـ-أنه لا يجوز أن يجعلوا للقلق والخوف طريقاً إلى أنفسهم أبدا:"ومن يتوكل على الله فهو حسبه"
وأنهم إذا فعلوا ذلك فسيكون النجاح حليفَهم بإذن الله تعالى.
-لا تجعل طالبا يقول : لم يجعلني الأستاذ أكتب على السبورة او اناقش بحرية وأعبر عن رأيى
-من الظلم أن تأتي لطلابك بأسئلة شهرية أو نهائية لم يتعودون أو يرون أسئلة مثلها أو على طريقتها طوال الفصل الدراسى.
-اعلم أن علاقة الأستاذ بالتلاميذ يجب أن تكون علاقة حب من جهة (عن طريق المعاملة الطيبة) وعلاقة هيبة من جهة أخرى (عن طريق الحزم والجد والشخصية القوية) و لا تكن لينا فتُعصر, ولا يابسا فتُكسر .
-لا بأس مع نهاية كل أسبوعين أن تكتب ثناء وتشجيع للطلاب الجيدين والذين تشعر أنهن يجتهدون ويتحسن مستواهم تشكرهم وتشكر أولياء أمورهم ولن يكلفك ذلك أكثر من ورقة تجعل الشكر في نصفيها وتترك اسم الطالب فارغ وتصور الورقة بعدد الطلاب حتى لو كان بعضهم لا يستحقها كثيرا فإن مردود ذلك إيجابي جداً
-يستطيع المعلم الناجح أن يضبط ويجذب ويكسب طلابه بدون الضرب
-هناك مرحلة تغيرات جسمية ونفسية يمر بها الطالب على المعلم أن يراعي ذلك .
- خبرنا رسول الله-عليه السلام -:"لأن نخطئ في العفو خير لنا عند الله من أن نخطئ في العقوبة" أو كما قال رسول الله- عليه السلام
- عامل التلميذ بصفته أحد أبنائك واحترمه يبادلك الاحترام بإذن الله
- جميل أن يبدأ المعلم درسه بتلاوة أحد الطلبة لسورة قصيرة يعطر بها بداية حصته حتى لو كان مدرساً لمادة علمية سيكون لذلك مردود تربوي طيب .
-قدّر أي جهد يقوم به الطالب ولا تحتقره ولا تستهزئ به.ولا بأس أن تمدحه بين الحين والآخر في الوقت والظرف المناسبين مدحا يشجعه ولا يفسده
- مهم أن يطرح المعلم على التلاميذ في بداية كل درس أسئلة متعلقة بالدرس الماضي وأن يثر انتباه الطلاب فى بداية الحصة بمقدمة شيقة "حسب رمتطلبات الدرس وخبرات الطالب الحياتية"
- أعدَّ درسَك إعدادا جيدا سلساً
-مهم التعاون بين الزملاء فى كل ما يخص العملية التعليمية " تخطيط – استراتيجيات – تقويم " ليس عيباً أن تستعين بخبرة زملائك وليكن بعض نقاشكم في فلك الخبرات
- يربي المعلم تلميذَه على احترام التعليم والمعلمين وعلى أن ذلك عبادة من العبادات
- يجب أن يعلم الأستاذ طلابه أن الهدف من التدريس ليس تحقيق التلميذ لأعلى الدرجات وتفوقه الدراسي فحسب ولكن الهدف يجب أن يكون أبعد من ذلك:أَلاَ وهو بناء شخصية متكاملة
- أن يتذكر أنه يسير على طريق الأنبياء والمرسلين,الذين كانوا جميعا معلِّمين:" إنما بعثت معلما"كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
-رؤية ورسالة المدرسة تهدف الى بناء مواطن صالح قادر على مواجهة الحياه وتحقيقها من خلالك أنت المعلم "وريث الأنبياء" المدرسة المعاصرة ليست مجرد مؤسسة لتربية الطلاب وتعليمهم، ولكنها في واقع الأمر مركز إشعاع ثقافي حضاري، يتعاون مع مراكز مشابهة في مدارس أخرى لنشر كل ما يفيد المجتمع، والعمل على إشاعته بين كافة أفراد المجتمع في دائرة المدرسة
وسائل تفعيل دور المعلم في المجتمع:
ومن ما يجعل دور المعلم فاعلا في المجتمع ومن المناشط التي يمكن أن يسهم فيها المعلم لخدمة المجتمع المحلي ما يلي:
* تنظيم مسابقات حفظ القرآن الكريم بين أبناء الحي.
* تنظيم المسابقات الثقافية والفنية والرياضية التي لا تتقيد بأعمار أو قواعد وإنما كون الهدف منها ربط أبناء الحي ، وتوثيق عرى المحبة والترابط بينهم.
* استضافة بعض الحاضرين لإقامة ندوات متنوعة تفيد المجتمع المحيط بالمدرسة.
* مساعدة الجهات الصحية في التوعية بالتطعيمات وببرامج الرعاية الصحية الأولية.
* تنظيم نشاطات لخدمة الحي مثل تشجير الشوارع أو إصلاح بعض الطرق أو تجهيز المساحات الخالية لممارسة الأنشطة الرياضية المفيدة للشباب.
* المعلم هو الدعامة الاساسية والسند لهذا المجتمع ولغة العلم والفكر وهو ضوء يقود المستقبل لينير العقول).
* مقابلة الأهالي في المجتمع لمناقشة مشكلات المدرسة معهم.
* عقد المؤتمرات و الاجتماعات مع الآباء لتعريفهم بعمل المدرسة و عرض مشكلات أبنائهم عليهم.
* زيارة بيوت التلاميذ و تشجيع الآباء إذا على زيارة المدرسة.
* إرسال خطابات للآباء إذا وجدت ضرورة لذلك.
* توضيح سياسة المدرسة ووسائل تنفيذها.
* الاشتراك في أنواع النشاط المختلفة في المجتمع المحلي بالإضافة إلىاشتراكهم في النشاط المدرسي.
* الإشراف على بعض الجماعات الترويحية في المجتمع المحلي إذا وجد أن إشرافهم ضروري و مرغوب فيه.
* المساهمة في تحسين العمل في جماعات الآباء و المعلمين.
* الاشتراك في مسح و دراسة المجتمع المحلي مع من يعنيهم الأمر.
* تقويم نتائج العمل بالمدرسة في ضوء تحقيقها لحاجات و رغبات المجتمع المحلي.
* المساهمة بجهودهم في ألوان النشاط التي تساعد على مد خدمات المدرسة للمجتمع.
* محاولة فهم البيئة الخارجية التي يعيش فيها التلاميذ و التعرف على ميولهم و قدراتهم و العمل على تقدمهم و نموهم.
ايضا على المعلم الاسهام ولو بقليل في ما يلي:مع المدير
* تعريف الآباء ببرامج المدرسة و أوجه نشاطها.
* تزويد الصحف المحلية ببرامج المدرسة و ما تقوم به من نشاط لخدمة المجتمع المحلي.
* مقابلة الآباء و غيرهم من الأهالي الراغبين في مناقشة بعض المسائل التربوية.
* تنظيم مكتبة يستفيد منها التلاميذ و الآباء و الأهالي بوجه عام.
* تكوين لجنة من المدرسين للإشراف على برنامج العلاقات العامة.
* المساعدة في تكوين جماعات الآباء و المعلمين و العمل معهم.
* العمل على إصدار صحيفة للمدرسة تعبر عن أغراض المدرسة و برامجها.
* مساعدة المدرسين الجدد و غيرهم من أعضاء هيئة المدرسة في التعرف على شؤون المدرسة و شؤون المجتمع المحلي.
* الإشراف على استخدام المجتمع المحلي لصالة الألعاب بالمدرسة و لصالة الاجتماع بها و لورشها و ملاعبها.
* الاشتراك في برامج مسح المجتمع المحلي.
* توضيح عمل المدرسة للأهالي في المجتمع المحلي بالكلام و الكتابة.
* إعداد المعارض مع أعضاء هيئة التدريس.
* تشجيع الآباء على زيارة المدرسة بدعوات عامة أو خاصة للتعرف على كافة نواحي النشاط فيها.
* كتابة التقارير عن عمل المدرسة و عرضه على مراقب التعليم و على مدرسي مدرسته و الأهالي في المجتمع المحلي.
* الإشراف على المباني و الملاعب المدرسية و معاينة صلاحيتها لبرامج العلاقات العامة.
* الإلمام بحاجات المدرسين و تعريف مراقب التعليم و المدرسين و الأهالي بهذه الحاجات.
* العمل مع المجالس و الهيئات المحلية إذا وجد ضرورة لذلك.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء