pregnancy

الأستاذ / عبد الرحمن معوض - معلم خبير لغة عربية وتربية إسلامية - السنبلاوين - دقهلية


 الفصل الخامس                              خطبة عبلة اولى ثانوى

 الفصل الخامس                              خطبة عبلة
 ملخص الأحداث :
  عنترة يجد العزاء في صحبة الإبل والخيل وصيد الغزلان والذئاب .
  صورة عبلة تتمثل أمام عنترة بعيدة بعد النجوم وهو هائم على وجهه في شعاب الوادي .
  عنترة يقضى أيامه ولياليه هائماً حيث النهار بين الشعاب والليل سابح بين شجونه وهمومه .
  عنترة يتذكر عبلة دائماً كلما وقعت عينه على منظر جميل في ذلك الوادي الفسيح .
  أمل عنترة في العودة إلى الحلقة حتى يفوز بنظرة من عبلة .
  شيبوب يبلغ عنترة بخطبة عبلة من عمارة بن زياد .
  شيبوب يخفف عن عنترة من وقع الصدمة عليه بألا ينخدع بحب عبلة فهي ليست له ولن يرضى أبوها بزواجه منها .
  عنترة يقرر الحصول على حريته والزواج من عبلة .
  عنترة يعلن الحرب على القبيلة وسادتها بما فيهم والده ووالد عبلة وكذلك عمارة بن زياد إذا تجرأ على خطبة عبلة .
   اللغويات :
- يناصبونه العداء : يظهرون له العداء
- ناط : علق
- يضمرون : يخفون × يظهرون
- النجم الساري : السائر ليلاً
- حنق : غيظ وغضب × رضا
- طالما : كثر ودام
- يبارى : يسابق
- متون : ظهور الخيل م متن
- مباهجها : مفاتنها وزينتها م مبهج
- وجداً : حزناً
- النشوة : الفرح والسعادة
- يجول : يسبح ويطوف
- يزدرونه : يحتقرونه
- يؤثر : يفضل
- حال لونه : تغير وتبدّل
- العصماء : القوية
- المروج الخضراء : السهول الفسيحة م المرج
- نوْرة : زهرة
- العرار : نوع من النبات الطيب الرائحة
- نازعته : حدثته 
-  الربوة : مكان عالٍ ج الرّبا
- ساهماً : حزيناً
- يزخر : يموج ويضطرب
- مهَّد لنفسه : أعدَّ
- الشطط : المراد مجاوزة الحد والمخاطرة
- الوعر : الصعب
- الخسف : الظلم والذل
- ضنّ : بخل
- قسراً : قهراً وجبراً
- بداً : مفراً ، مهرباً
- صدر الليل : أول الليل
- مسيل : مجرى ج مسايل
- مناة : اسم صنم كان يعبد في الجاهلية
- هلمّ : اسم فعل بمعنى أقبل .
 س & جـ
س1 : ما الظروف التي أدت إلى خروج عنترة من الحي ؟ ولماذا لم يلتفت إلى الحي ؟
جـ : الظروف تمثلت في أن شداد علَّق اعترافه بعنترة على رضا أخواته وبني عمومته في القبيلة .
- ولم يلتفت عنترة إلى الحي ؛ لأنه كان يحس بالضيق والألم والأسف على موقف أبيه منه وعجزه عن أن يعلن اعترافه بعنترة ليرد إليه اعتباره .
س2 : ما الذي كان يفعله عنترة وهو يسير في شعاب الصحراء ؟
جـ : كان عنترة يسرع في خطاه ويطعن الأرض بزج رمحه في حنق وغيظ .
س3 : لماذا شعر عنترة بالضعف والهزال عندما كان يقيم في شعاب الصحراء ؟
جـ : لأن قلبه لم ينس عبلة لحظة واحدة وقد لجأ إلى الخمر أملاً في أن ينسى حب عبلة وحقده على شداد وقومه .
س4 : ما الذي توقعه عنترة عندما رأى أخاه شيبوب ؟
جـ : توقع أن شيبوباً أخاه جاء ليخبره أمراً هاماً .
س5 : بم نصح شيبوب عنترة ؟ وماذا كان موقف عنترة منه ؟
جـ : نصحه شيبوب بألا يفكر في الزواج من عبلة ؛ لأن مالك بن قراد لن يوافق على زواجه من عبلة  .
- وكان موقف عنترة منه بأنه قال له لا تحدثني عن نفسي بل حدثني عن عبلة .
س6 : بم أخبر شيبوب عنترة ؟
جـ : أخبر شيبوب عنترة بأن عمارة بن زياد قد خطب عبلة .
س7 : صف شعور عنترة عندما علم بخطبة عبلة من عمارة بن زياد .
جـ : لم ينطق عنترة بجواب بل وقف ينظر إلى الفضاء مبهوتاً . ثم أطرق عنترة ساهماً (حزيناًَ) وجعل يخرق الأرض برمحه .
س8 : ما الهدف من إبلاغ شيبوب عنترة بخطبة عبلة ؟
جـ : هو ألا يرتكب عنترة عملاً من الأعمال الخطيرة .
س9 : كيف خفف شيبوب الصدمة على عنترة ؟
جـ : بأن قال له إنك بغير شك فارس عبس وإنك لجدير أن تكون سيدها ولكن قضاءك ( أي كونك عبدا ) قد ظلمك ، ولست بأول رجل ظلمته الحياة .
س10 : كان عنترة قانعاً بالرق في أول الأمر إلا إنه أصبح رافضاً الرق فبم تفسر ذلك ؟
جـ : عنترة كان قانعاً بالرق في أول الأمر لأنه كان قريباً من عبلة ، لكنه يرفض الرق حالياً ؛ لأنه يبعده عن عبلة .
س11 : ما الحق الذي اكتسبه عنترة في يوم مناة حين خرج مع شداد ؟
جـ : الحق هو اعتراف شداد له بأبوته له مما يجعل له الحق في الفوز بعبلة .
س12 : ما الذي قرره عنترة حتى يفوز بعبلة ؟
جـ : قرر أن يحارب بسيفه كل من يقف في سبيل حريته حتى ولو كان شداد نفسه إذا بخل عليه باسمه .

شكرا لتعليقك