الفصل السادس البطل
الحر
ملخص الأحداث :
رجع عنترة إلى حلة
عبس ساخطاً على قومه الذين تنكروا له ولم يعترفوا به .
عنترة يتخلف عن
الخروج للحرب مع قبيلته المتجهة إلى قتال قبيلة طيئ بسبب سخطه عليها .
خطبة عبلة لعمارة
بن زياد حالت دون رؤية عنترة لها والذي كان يكتفي بالنظر إلى الحي الذي تقيم فيه عبلة
.
فرسان طيئ يغيرون
على قبيلة عبس ويعتدون على أطفالها ونسائها .
عنترة تخيل أن عبلة
وقعت أسيرة في يد العدو فأسرع بجواده إلى أرض المعركة لنجدة قومه .
شداد يعترف ببنوته
لعنترة الذي يرى أن الحر هو الذي يسند الأحرار .
اللغويات :
- الشحناء : العداوة والبغضاء
- يميج : يثير وينشر
- وصمة الهوان : عار الذل
- أنفاً : كرهاً
- أترابها : م ترب وهو المماثل في السن
- الجوى : الحزن
- أسخاهم يداً : أكرمهم عطاء وجودا
- يهوى : يندفع
- هزيم الرعد : صوته العنيف
- انفراط : تفرق
- رحى المعركة : شدتها ج أرحاء ، أرحية
- المقوضة : المهدمة
- حنقه : غيظه وحقده
- الخبل : الجنون
- يكبح غضبه : يمنعه ويصده
- يزمجر : يردد صوته
- الشكيمة : الحديدة في فم الفرس
- هراوة : عصا
- الهراء : السَّخف أو الكلام الذي لا قيمة له
- تسبي : تؤسر
- ضراعة : توسل وخضوع
- العاق : الجاحد والعاصي
- لا أبا لك : دعاء عليه بفقد الأب
- الجوفاء : التافهة
- ثكلتك أمك : فقدتك
- شماتتي : فرحى
- جاثياً : جالساً على رقبته
- إثره : وراءه
- الحتوف : الموت والهلاك م حتف
- الكر : الهجوم
- أرهف : أنصت في اهتمام
- صاغراً : ذليلاً
- المنصل : حد السيف .
س & جـ
س1 : ما الذي فعله عنترة عندما رجع
إلى الحلة ؟
جـ : أوقد عنترة في الحلة نار البغضاء حيث كان لا يمر يوم
إلا ويثير الخصام والقتال بينه وبين آل عمارة بن زياد .
س2 : لماذا أصرّ عنترة على البقاء
في الحلة ولم يخرج مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟
جـ : لأنه أراد بذلك أن ينتقم من قومه الذين لا ينصفونه ولا
يزيلون عنه وصمة الذل " العبوديـة " .
س3 : لماذا لم يستطع عنترة لقاء عبلة
؟
جـ : بسبب خطبتها لعمارة بن زياد حيث فرض عليها الحجاب وعدم
الخــروج .
س4 : بمَ أمر مالك بن قراد ابنته عبلة
قبل ذهابه مع القوم إلى غزو طيئ ؟
جـ : أمرها ألا تخرج من البيت ولا تزور صديقاتها ولا تذهب
إلى موضع المـاء .
س5: فيمَ كان يفكر عنترة عندما كان
يخلو إلى نفسه ؟ وما الأوهام التي كانت تدور بخاطره ؟
جـ : كان يفكر في عبلة ويتغنى بالشعر في حبها ، أما الأوهام
التي كانت تدور بخاطره أن يخطف عبلة من خيمتها .
س6 : ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع
عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
جـ : هو أنه أحس أن عبلة كادت أن تقع أسيرة لأحد فرسان طيئ
وتصبح أمة كما حدث مع أمه زبيبة .
س7 : بمَ فوجئ عنترة وهو في طريقه
إلى الحلة ؟
جـ: فوجئ عنترة بأبيه شداد مقبلاً نحوه يقود جواده في عنف
يطلب منه الدفاع عن القبيلة .
س8 : ما ملخص الحوار الذي دار بين
شداد وعنترة ؟
جـ : طلب شداد من عنترة أن يذهب للدفاع عن قومه ، فرد عليه
قائلاً : أي قوم لي ؟ إنهم حرموني من حقي في الحرية ، فلينتظرهم العار ليصبحوا أسري
عبيداً مثلى ، فرد عليه شداد دع هذا الهراء (كلام فارغ) أيها العاق ، فقال له عنترة
ابن الحر هو الذي يدافع عن الأحرار فما كان من شداد إلا قال له : دافع عن منازل أبيك
وأعمامك يا بن شداد .
س9 : بمَ اعترف شداد لعنترة بعد الحوار
بينهما ؟ وما أثر ذلك في نفس عنترة ؟
جـ : اعترف شداد ببنوته لعنترة ، وأثر ذلك في نفس عنترة أن
عنترة تحمس وجرى يقاتل بكل قوته حتى يحقق النصر لقومه .
س10 : ما المقصود بالعبارات الآتية
؟
1 – " فلست أحسن إلا الحلب ولا شأن لي بالضرب والكرّ
".
2 – " الحر لا يعرف الشماتة إنه يشترى نفسه في مثل هذا
اليوم يا عنترة " .
3 – " ضــرب عليهــا الحجــاب " .
جـ 10 : المقصود بـ :
1 – أنه لا يجيد إلا أعمال العبيد ولا يستطيع أن يحارب ويقاتل
كالأحرار
2 - أن الحر كريم النفس عزيز لا يقبل الذل وخاصة عندما يجد
العدو يحتل أرضه ويذل قومه .
3 – لم تعد تظهر على الرجال .
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء