البرنامج رقم ( 6 )
الحمد لله الحي القيوم , الباقي وغيره لا يدوم ,رفع
السماء وزينها بالنجوم , وامسك الأرض بجبال في
الختوم وصور بقدرته هذهِ الجسوم
سبحانك اللهم خير
معلمي علمت بالقلم
القرون الأولي
أرسلت بالتوراة موسي
مرشدا وابن البتول معلم
الإنجيل
وفجرت ينبوع البيان
محمدا فسقي
الحديث وناول التنزيل
ومع خير
ما نبدأبه برنامجنا الإذاعى لهذا اليوم هو القرآن الكريم للطالب /
لَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَهُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا
بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا
يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ ﴿255﴾ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ
الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انْفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ ﴿256﴾ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ
إِلَى النُّورِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ
يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ ۗ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ
النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿257﴾ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ
إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ
رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ
إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا
مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ ﴿258﴾ أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ
عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ فَأَمَاتَهُ
اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ۖ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ ۖ قَالَ لَبِثْتُ
يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَىٰ
طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ وَانْظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ
وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ ۖ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا
ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ
عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿259﴾
ضم الإله اسم النبي
إلي اسمه إذ قال في الخمس
المؤذن أشهد
شق له من اسمه ليجله فذو العرش محمود وهذا محمد
ومع
الحديث الشريف والطالب /
عن
عبدالله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
: أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن
كانت فيه خصلة منهن كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها " إذا اتمن خان ,. وإذا
حدث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم
فجر متفق عليه
مع الدعاء
والطالب /
اللهم إني
أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء ، ومن
ليلة السوء ومن ساعة السوء ، ومن صاحب السوء ، ومن جار السوء في دار المقامة
اللهم إني
أعوذ بك من زوال نعمتك ، وتحول عافيتك ، وفجأة نقمتك ، وجميع سخطك اللهم إني أعوذ
بك من جار السوء في الدار المقامة ، فإن جار البادية يتحول اللهم إني أسألك علماً
نافعاً ورزقاً طيباً متقبلاً
اللَّهُمَّ
إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى .
اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن زَوَالِ
نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
.
ربِّ
اغفِرْ لي خطيئتي يومَ الدِّينَ .
ومن ينا
بيع الحكمة والطالب /
إذا ما خلوت
الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن
قل على رقيب
ولا تحسبن
الله يغفل ما مضى ولا أن ما
يخفى عليه يغيب
لهونا لعمر
الله حتى تتابعت ذنوب على
اثارهن ذنوب
فيا ليت أن
يغفر ما مضلى ويأذن فى
توبتنا فنتوب
إذا ما مضى
القرن الذى كنت فيهم وخلفت فى قرن
فأنت غريب
وإن امرؤ قد
سار خمسين حجة إلى
منهل من ورده لقريب
ومع
هل تعلم والطالب :
- تحتوي اللغة العربية على كثير من المفردات
والمصطلحات والمعاني فقد تجد كلمة واحدة لها العديد من المفردات والمعاني فقد تجد
إسم واحد له عدة معاني قد تصل لعشر مفردات.
- اللغة العربية تعطي لكل شئ مسمى وإسم لكل صوت ولكل شعور ولكل حدث زلكل
جماد.
- تم
تأسيس علم اللغة العربية على يد العلامة سيبويه وقد أطلق عليه إمام النحاة. أقرأ
ايضاً
- هَلْ تعلم عن الحاسوب للإذاعة المدرسية قصيرة فقرة اذاعة مدرسية باللغة
العربية الفصحى اللغة العربية تتميز بخصائص عديدة
في النحو والصرف وتتمتع بأدب و خيال و الاستطاعة في التعبير عن مدارك العلم
المختلفة.
- تعد أم اللغات لاكتمال النحو
والصرف وتسمى باللغات الإعرابية وقد نشأت في شبه الجزيرة العربية.
- يقول العالم الألماني فريتاغ أن اللغة العربية من أغنى لغات العالم
ومع الكلمة والطالب /
أثر الإسلام في الشعر
على الرّغم من
استسلام العرب لبلاغة القران ومبادئ الإسلام، و انصرافهم إلى الفتوحات و محاربة
الدين الجديد للعصبيّات، و انحطاط مكانة الشّعراء الذين تكسّبوا بالشّعر، و هجوا
به هجاءً فاحشاً أو تغزلوا غزلاً ماجناً؛ فإنّ مكانة الشعر ظلت كما هي في صدر
الإسلام غير أنّ القصيدة العربيّة أصابها بعض التّطوّر و التغيّر على الرّغم من
أنّها حافظت حافظت على أغراض الشّعر التّقليديّة. فعلى صعيد المديح برز ما يسمّى
بالمديح النّبويّ و أوّل من بدأه حسّان بن ثابت الأنصاريّ في مدح الرّسول الكريم،
فقد مدحه بالجمال المطلق و العظمة المتناهية و الكمال في الصّفات و البراءة من
العيوب، فكأنّه خُلق كما يريد:
و أجمل منك لم
ترَقطُّ عيني و أعظم منك لم تلدِ النّساءُ
خُلِقتَ مبرّأً من
كلّ عيب كأنّك قد خُلِقتَ كما تشــاءُ
كما برز في هذا
الميدان الدّفاع عن العقيدة الجديدة وقد برز أيضاً في شعر حسّان بن ثابت الذي أظهر
أنّها من عند الله و جاءت بالحقّ، و تنفع عند الاختبار لكنّ كفّار قريش رفضوا
قبولها و نصرة نبيّها مع أنّ الله يشهد أنّه رسول من قبله:
و قال الله قد
أرسـلتُ عبداً يقول الحقّ إنْ نفع البلاءُ
شهدتُ به فقوموا صدّقوه فقلتم لا نقوم و لا نشـاءُ
ومن جملة ما تناولته
القصيدة العربيّة في هذا العصر وصف معارك الفتوح و تصوير البطولات الفرديّة و
الجماعيّة، و الافتخار بالشّجاعة و حسن البلاء و الثبات في المعارك الشّديدة و تصوير هولها يقول بشر بن ربيعة الخثمعيّ وقد شهد
القادسيّة:
تذكّر هداك الله وقع سـيوفنا بباب قديسٍ و المكرُّ عسيرُ
عشية ودَّ القوم لو
أنّ بعضهم يُعـار
جناحـيَّ طائرٍ فيطيرُ
وأمّا الفخر فقد
استمرّ في هذه المرحلة بنوعيه الذّاتي و الجماعي فأمّا الفخر الذّاتي فقد اعتمد
على القيم الإيجابيّة الموروثة من شجاعة و كرم و عفّة و نصرة للمظلوم، و إغاثة
للملهوف، ويضاف إلى ذلك الافتخار بالإيمان و الحرص على التّقوى و المشاركة في
الجهاد و الخوف من النّار، يقول النّابغة الجعديّ:
أقيم على التّقوى
و أرضى بفعلها و كنت من النّار المخوفة أحذرا
كما افتخر حسان
بلسانه القاطع لألسنة شعراء قريش و بعظمة شاعريّته التي تشبه بحراً لا تستطيع الدّلاء أن تعكره، فقال:
لساني صارمٌ لا
عيب فيهِ و بـحـري لا تـكـدِّرهُ الــدِّلاءُ
و أمّا الفخر
الجماعي فقد كان بالإيمان بالله و بالرسّول وبالدّين و بالأمّة التي بدأت تولد؛
فهذا حسّان بن ثابت يفتخر بشجاعة المؤمنين الذين سيشنّون حرباً شديدة على قريش
فيقول:
عدمْنا خيلنا إن
لم ترَوْها تثير
النقع موعدها كداءُ
و أمّا الهجاء فقد
استمرّ معتمداً على ذمّ القيم السّلبيّة كالبخل و الجبن، و بالحرمان من القيم
الإيجابيّة كالكرم و الشّجاعة؛ و حسّان في هجائه قدّم المعاني المألوفة في الهجاء
و أضاف إليها بعض المعاني الجديدة التي تسخر من قريش لأنّهم أهل كفر و شرّ و أنّهم
بعيدون عن الإيمان و التّقوى و الخير فقال يردّ
على شاعرهم:
أتهجوه و لستَ له
بكفءٍ فشرّكما لخيركما الفداءُ
و إذا ما تأمّلنا
المديح في هذه المرحلة وجدناه قد بقي بمعانيه التّقليديّة؛ فقد ظلّ الشّعراء
يمدحون بالقيم الإيجابيّة كالشّجاعة و الكرم و غير ذلك و لكن أضيف إليها المديح
بالإيمان و إتّباع الخير و التزام
تعاليم الدّين
الجديد. و في الرّثاء استمرّ الشّاعر يرثي بإظهار الصّفات الحسنة للمرثيّ و إبعاد
الصّفات السّيّئة عنه و إبداء الحزن و الألم و الحبّ نحوه،
و بالإضافة إلى ذلك و بتأثير من الواقع الجديد فقد تضمّن الرّثاء معانيَ جديدةً
مثل رحمة الله و نيل جنّته و الاستسلام للقضاء و القدر؛ فهذا أبو ذؤيب الهذلي يرثي
أبناءً فقدهم في عام واحد فأظهر حسرته و دموعه التي لا تتوقف، وهذا من المعاني
القديمة، و أضاف إلى ذلك استسلامه لقضاء الله و قدره، و هذا من المعاني الجديدة:
أودى بنيّ و
أعقبوني حسرة بعد الرّقاد و عبرةً لا تقلعُ
و فيما يخصّ الحكمة
و التأمّل، و هذا الغرض قديم في الشّعر العربي و كان زهير بن أبي سلمى من أبرز
شعرائه في الجاهليّة، قد تجدّد في صدر الإسلام حين اعتمد على القيم الجديدة، كما
يبدو عند الشّاعر عبدة بن الطّبيب و هو ينصح أولاده بتقوى الله و الاستسلام له و
الرّضى بعطائه و منعه
أوصيكم بتقى الإله
فإنّه يعطي
الرّغائب من يشاء و يمنعُ
كما دعاهم إلى برّ
الوالديّن أي: الإحسان إليهما و إطاعة أوامرهما
وببرّ والدكم و
طاعة أمره إنّ الأبرّ من البنين الأطوعُ
و هكذا نجد أنّ
الشعرّ العربي قد أصاب أغراضه بعض التّغيير و التّطوّر بتأثير من العقيدة الجديدة؛
فأضيفت إليه معانٍ مستحدثةٌ إضافةً إلى المعاني القديمة ممّا جعل الشّعر يزدهر في
ظلّ العقيدة الإسلاميّة التي أكّدت تأثيراتها على أنّها لم تكن مجرّد عقيدة دينيّة
و إنّما نظام اجتماعيّ و فكريّ شمل جميع مرافق الحياة
ومع الشعر والطالب /
لغة الضاد
للدكتور عثمان قدري مكانسي
ولد فى يوم السادس عشر
من شهر أكتوبر سنة ألف وتسعمائة وسبع وأربعين فى مدينة حلب بسوريا : المؤهلات:حصل على
1 – إجازة في اللغة العربية من جامعة حلب عام
1970.
2 – ماجستير في اللغة العربية من جامعة البنجاب
– لاهور عام 1987.
3 – دكتوراه في اللغة العربية من معهد الاستشراف
في باكو، أذربيجان في الأدب العثماني، "الشعر العربي في الفتوح العثمانية عام
1998.
ويقول عن اللغة العربية :-
قل لي بربك : هل صادفتَ بستانـا يحوي
من الأُكُل الفيّـاض ألوانـا
فيه الفواكه مما طـاب مغـرِسُهـا أو الثمـارُ تـدلّى فيـه
أفنـانـا
أو الينـابيـعُ ، جـلّ الله باجسُهـا كدفقـة الروح تُزجي الخير
ريّانا
يهوى النسيـم ظلالَ الأنس مائسةً فيه، يراقص غصنَ الحَور هيمانا
أو العصافيـرُ سكرى تنثني
طربـاً بعطـر أنسامهـا ينساح نشوانـا
تبـارك الله ، هـذا الفضل
أله آيـاتِ درٍّ، بهـا قـد جدت فنانا
أسبّـح الله ، يحـدوني
لحضرتـه قلبٌ
تفجّـر حبّـا، فاض تحنانـا
قد شاره من لسـان الضّـاد
لمّـا تشـرّف بالتنزيـل قرآنـا
لسانُنـا قد سرى سحـراً ،
يؤلق معنى بديـعُ، ولفظ دقّ عِرفانـا
السـعادة
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من بات
آمنا في سربه ، معافى في بدنه ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها ).
أخرجه الترمذي وابن ماجة.
اختلفت قناعات الناس حول مفهوم السعادة
، كل حسب ميوله وأهوائه وتكوينه ، فمنهم من يراها في جمع المال ، ومنهم من يراها
في الانفلات والحرية ، ومنهم من يراها في الصحة والعافية . لكن السعادة الحقة في
رحاب الإيمان. فالمؤمن كل أمره خير ، الإيمان بالله تعالى . يقول تعالى: ( فإما
يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى * ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة
ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ). وصدق أحد
الصالحين حينما قال: نحن في سعادة لو عرفها الملوك لقاتلونا عليها بالسيوف.
يقول
الشاعر الحطيئة:
ولست أرى
السعادة جمع مال ولكن التقي هو
السعــــيد
وتقـــــــوى الله
خير الزاد ذخرا وعنـد الله للأتقى
مزيـــد
من أحاديث الأذكار :
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة
" رواه أبو داود قالوا
: فماذا نقول يارسول الله؟ قال: "
سلوا الله العافية في الدنيا والآخرة ".
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رجلا قال: " يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قل كما يقولون فإذا انتهيت فسل تعطه "
رواه أبو داود ١٠٨ - عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثنتان لا تردان، أو قال: ما تردان: الدعاء عند النداء وعند
البأس حين يلجم بعضهم بعضا "
أى فى القتال فى سبيل الله
الخاتمة
إلى هنا نأتى إلى ختام برنامجنا
الإذاعى لهذا اليوم الطيب المبارك وفى الختام نستودعكم الله الذى لاتضيع
ودائعه , ونتمنى لكم يوما دراسيا موفقا ,
وعملا صالحا متقبلا , والسلام عليكم ورحمة
وبركاته
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء